السلاحف , بالصور , حياة , وأنواعها
حياة السلاحف وأنواعها بالصور
((حياة السلاحف وأنواعها بالصور))
السلاحف (بالإنجليزيه: Turtle) هي زواحف من ذوات الدم البارد ، جسمها محمي بدرقة صلبة ، هناك نوعين من السلاحف الأول بري وبعضها مائي والأنواع البحرية تسمى الترسه البحريه
وتشترك السلاحف في نفص الخصائص التي تتميز بها كل الزواحف ومن بينها.
- تتنفس برئتين ( السلاحف البرية والمائية أيضا).
- لها قلب مؤلف من أذينين اثنين وبطين واحد.
- تتكيف حرارة جسمها مع الوسط الخارجي.
- لها جلد مقوى بحراشيف قرنيه.
- تضع بيضها في مكان جاف تقريبا ولا تحضنه.
- يتألف هيكلها من أنسجة عظمية.
ورأس السلحفاه اشبه ما يكون برأس الحية وفيه عينان لا جفن لهما، بل ينسدل عليهما غشاء جلدي.
ومن اسماء السلاحف: السلحفاة والسلحفاء، والسلحفية، وأم طبق وبنت طبق. وتجمع السلحفاة، سلاحف، اما ولد السلحفاه فيسمى الفرخ، والنقف والهرهير، في حين يسمى صوت الساحفاه الكعيص. ويضرب المثل في السلاحف في بطء الحركه فيقال
“ابلد من السلحفاه”.
ليس للسلحفاة أسنان لكن شبه منقار قوي تطحن به الطعام. على الأرض تتنقل السلحفاه ببطء بسبب قصر أطرافها وثقل درقتها ولذلك ضرب بها المثل في البطء وكما يضرب المثل بالأرنب في العدو السريع ولذلك تواترت الحكايات العالمية التي تروي عن سباق بينهما تفوز به السلحفاه رغم بطئها بسبب اصرارها. و عند السلحفاه البرية تكون الدرقة مثل القبة أما في الترسة البحرية تكون أكثر تسطيحاً وانسيابا لتناسب السباحة في الماء.
أكبر السلاحف تعيش في جزر جالاباغوس في المحيط الهلناتادى, البعض يصل إلى مترين في الطول.
بعض السلاحف المائية تعيش في الماء العذب للأنهار ومعظمها يعيش في البحار والمحيطات.
ونظراً لطول رقبة السلحفاه فإنها تتمكن من تحريك رأسها مع العينين في كل اتجاه بحثاً عن الطعام ودرءاً للأخطار. ويمكن للسلاحف ان تشم وتتذوق، ولكنها ضعيفة السمع الى درجة تجعل البعض يعتقد انها صماء
التغذية :
السلحفاة ضخمة الرأس الكبيرة ( البالغة ) وشبة الكبيرة تعتبر من آكلات اللحوم فهي تتغذى على الفقاريات التي تعيش في القاع مثل سرطان ـ قنفذ البحر ـ الرخويات وغيرها من القواقع حيث تقوم بطحنها بفعل فكها القوى ، كذلك تتغذى على الأسماك الصغيرة والسلاحف المفقسة الصغيرة كما تتغذى السلاحف الصغيرة التى تعيش على السطح على الكائنات الحيوانية والنباتية الطافية كذلك السلحفاه
الخضراء من آكلات اللحوم و تشبه السلحفاه ضخمة الرأس في نوعية التغذية.
فترة المعيشة السطحية هذه تستمر لمدة 2 إلى 4 سنوات
السلحفاه الخضراء بعد هذه الفترة تتحول إلى آكلات الأعشاب وذلك بالبحر المتوسط حيث تتغذى على أعشاب البحر والطحالب.
السلاحف الصغيرة الخضراء وضخمة الرأس أثناء فترة معيشتها على السطح لوحظ سرعة استجابتها للألوان الزاهية والبيضاء كغذاء لها نتيجة لهذا فهي تلتقط الأجسام البلاستيكية وصحائف النايلون حيث تعتقد إنها اسماك جيليه مغذية .
السلحفاه تعيش منفردة عدا أثناء التزاوج حيث تهاجر إلى مناطق معينة قريبة من شواطئ البحر المتوسط حيث تخرج من قاع البحر وتتغذى إلى السطح لتلتقي وتتزاوج وتتغذى.
حاسة السمع عند السلاحف :
السلاحف لا توجد لديها آذن داخلية وهي تعتبر غير قادرة على السمع و لكنها تتعرف على الذبذبات المنخفضة التردد من المحتمل من خلال الجمجمة والصدفة حيث استخدم لها جهاز التردد والذي آثار انتباهها بسرعة هذه الحساسية العالية لديها قد تكون السبب في اختيار موقع معين على الشاطئ تخرج له لوضع البيض.
الرؤية :
بالنسبة للسلاحف الكبيرة المعلومات المتوفرة حول مدى رؤيتها غير كافية
بالنسبة لصغار السلاحف الخارجه لتوها في اتجاه البحر فهي اكثر حساسية للأضواء المنبعثة من خلال الموجات الطولية القصيرة ( الضوء الأزرق ) حيث لوحظ أن الصغار تتجه ناحية الأضواء بدل أن تتجه ناحية البحر.
العمر ( فترة المعيشة ) :
غير معروف كم تعمر السلحفاه دون أن تتعرض للتدخلات البشرية ولكن بالنسبة للسلحفاة ضخمة الرأس فقدر إنها تعيش فترة عمر تزيد عن 60 سنة.
فترة النضج :
فترة النضج للسلاحف تختلف من مكان إلى آخر هذا يعود إلى الاختلاف في معدلات النمو و إلى اختلاف درجات الحرارة ووفرة الغذاء ولقد قدر عمر النضج الجنسي للسلحفاة ضخمة الرأس بين 13 ـ 30 سنة كما لوحظ بأن السلاحف التي تعيش في أحواض خاصة تنمو و تكبر وتصبح ناضجة قبل السلاحف التى تعيش فى البحر.
سلاحف البحر المتوسط تبدء بالتعشيش ( وضع البيض ) عندما يكون طول الصدفة حوالي 60 سم وهذه تعتبر صغيرة بالنسبة لنفس النوع بمناطق أخرى من العالم .
بالنسبة للسلحفاة الخضراء تضع البيض عندما يصل طول الصدفة 70 سم أما بالنسبة للعمر فهو غير معروف.
كيف يمكن التمييز بين الذكر والأنثى؟
درع الذكر مقعّر من بطنه (يمكن ملاحظة تقوّس إلى الداخل في بطنه), بينما درع الأنثى محدّب في بطنها (بطنها مستقيم وحتى أنّه بارز).
فرق آخر: للذكر ذنب طويل بالمقارنة مع الأنثى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التزاوج :
التزاوج يتم على المياه القليلة العمق غالبا داخل مسافة 1 كيلو متر عن الشاطئ وغير قريبة من الأماكن التي تخرج لها للتعشيش وليس بعيد جدآ عنها.
موسم التزاوج يبدأ غالبا في بداية شهر 5 حيث تجتمع استعدادا للقاء.
موسم التعشيش ( وضع البيض ) :
في بعض الأماكن كالبحر المتوسط السلحفاه ضخمة الرأس تبداء في التعشيش مع نهاية شهر 5 وتستمر في وضع البيض إلى شهر 9 بالنسبة للسلحفاة الخضراء تبدأ بعد أسبوعين من السلحفاه ضخمة الرأس
مواسم التعشيش تتغير باختلاف الظروف الجوية كذلك لوحظ بأن السلحفاه تستمر بوضع البيض لمدة تصل إلى 4 مرات في الموسم الواحد.
كما لوحظ من خلال السلاحف المرقمة سلفا بأنها ترجع إلى نفس الشاطئ الذي فقست وخرجت منه منذ عدة سنوات وهذا الآمر لا يزال لغز محير للعلماء حيث يقول بعضهم أنه قد يرجع إلى المجال المغناطيسي للأرض والذبذبات عليها ، واتجاه الموجات والى المواد الكيميائية المتواجدة برمال شواطئ تلك المنطقة ومياهها المجاورة كذلك إلي المواد الغذائيه بتلك المنطقة إلي جانب مجموعة أخرى من العوامل التي لاتزال تدرس بدقة.
غرائب فقس البيض
عندما تفقس انثى السلحفاه بيضها فإنها تستغرق قرابة 45 دقيقة وذلك اعتماداً على درجة حرارة الرمال التي تؤوي اليها حيث تبقى في الرمال وتبيض قبيل منتصف الليل.
وعندما تخرج السلحفاه من الجحر الذي تضع فيه البيض، فإنها تمشي مشية متعرجة لتشويش وتضليل اللصوص حول مكان البيض.
ومما يزعج السلاحف أثناء فقسها للبيض، كثرة الضوضاء والأنوار الساطعة.
البيات الشتوي
تختبئ السلحفاه البرية في الشتاء في حفر تحت الأرض، وتنام هناك أشهرًا طويلة.
عند نهاية الشتاء تخرج السلحفاه من الحفرة إلى الخارج، وهذه الفترة هي فترة تكاثرها.
ترافق المغازلة لدى السلاحف أصوات عالية يتبع الذكر الأنثى ويضربها بمساعدة درعه.
وتُسمع أصوات الضرب من بعيد،وبمساعدتها يمكن إيجاد السلاحف بسهولة في هذا الموسم.
مثل هذه المغازلة تحدث أيضًا في الخريف. منذ شهر أيار مايو وشهر حزيران يونيو تضع الأنثى من ثلاث حتى خمس بيضات في حفرة تحفرها في الأرض.
تترك الأنثى البيضات بعد وضعها ولا تحرسها.
بعد ثلاثة أشهر تفقس السلاحف الصغيرة والتي يكون درعها ليّنًا.
بعد وقت قصير يصلب درع السلاحف.
تنقسم الى قسمان برية ومائية (بحرية ونهرية).
السلاحف البحرية من مجموعة الزواحف يعود تواجدها إلى أكثر من 200 مليون سنة ماضية وهى كغيرها من الثدييات البحرية تطورت ودخلت الى البحر وعلىالرغم من ان هذا التطور غير كامل الا ان السلاحف البحرية تأقلمت وتكيفت مع حياة البحر فهى ماهره في السباحة الى جانب انها تستطيع ان تبقى تحت المياه لمدة طويلة من الزمن .الا ان ارتباطها بالارض وبأسلافها الاوائل جعل لها خصائص باقية معها الى الوقت الحالى حيث لها رئتين وهى تحتاج الى الهواء لتتنفس كما أن الأنثى تخرج الى الارض لكى تضع بيضها .
وتخرج السلحفاه البحرية الملح الذي تمتصه من مياه البحر من عينيها ولذا نراها وكأنها تبكي
ولوحظ منذ فترة ان أعداد السلاحف البحرية آخذ في الانخفاض ومن الأنواع السبعة للسلاحف البحرية، هناك ثلاثة أنواع مصنفة ككائنات شديدة التعرض للإنقراض.
وجاء في تقرير تابع للمنظمه الدوليه لحماية الأنواع الحيوانية والنباتية المعرضة للانقراض، ان ثمة مجموعة واسعة من الأنشطة البشرية التي تعرض هذه الكائنات المسالمة لأخطار حقيقية ويتمثل أحد أهم الأسباب الرئيسية لنفوق السلاحف البحرية في عمليات صيد الأسماك، حيث يتم اصطياد السلاحف دون قصد من جانب صيادي الأسماك الذين يستهدفون صيد أنواع أخرى بشباكهم أو سناراتهم وهي ظاهرة يطلق عليها “الصيد العرضي”.
ويقول جورج سيرك رئيس ادارة الموارد البحرية للمنظمة المذكورة سابقاً ان مصادر التهديد لا ترتبط كلها بمصايد الأسماك، بل ان تطوير السواحل يؤدي الى تدمير الموائل الهشة التي تعشش فيها السلاحف.
وفي مناطق أخرى يسودها الفقر والجوع، يقوم السكان بجمع البيض وأكله كما يقومون بقتل السلاحف لاستهلاكها كطعام.
ومن جانبها تصاب السلاحف بأمراض تؤدي الى نفوقها نظرا لتناولها بعض النفايات وخصوصا الأكياس البلاستيكية الملقاة التي تشبه قناديل البحر.
وقد أوصت المنظمة الدولية بضرورة ايجاد طرق اخرى لصيد الأسماك كاستخدام السنانير الدائرية ذوات الخيوط الطويلة بالإضافة الى استخدام شباك صيد كبيرة مخروطية الشكل.
السلحفاة البرية هي أكثر السلاحف شيوعًا في إسرائيل. تسكن
تقريبًا في جميع أنحاء البلاد، حتى بالقرب من الأماكن السكنية.
قريبتها السلحفاه الصحراوية نادرة الوجود وتسكن في النقب.
يمكن إيجاد السلحفاه البرية تقريبًا في كل بيت تنمية, على
الأغلب بين النباتات أو بين الصخور.
حركتها بطيئة وتجيد الاختباء في الحُفَر. السلحفاه
من ذوات الدم البارد كسائر
رتبة الزواحف.
المشكلة الرئيسية التي تواجه السلحفاه البرية هي أنّ الكثير
من الناس يريدونها حيوانًا أليفًا في بيوتهم.
السلاحف حيوانات صديقة وبطيئة ويسهل تربيتها في البيت.
كثيرون يجدون سلاحفأثناء رحلاتهم أو حول البيت، يأخذونها إلى بيوتهم، وبهذا
فهم يضرّون بالسلاحف وبفئتها في الطبيعة.
يعتبر الأمر خطيرًا عندما تكون هذه السلاحف صغيرة السن، فهذه السلاحف تحتاج إلى
مكوّنات غذائية يصعب تزويدها لها، ولهذا فهي تموت خلال وقت
قصير. ليس جميعنا نحب السلاحف. سلاحف كثيرة التي لا يمكنها
الهرب تقع ضحية للتنكيل كقلبها على ظهرها. إذا انقلبت
السلحفاة على ظهرها لا يمكنها العودة إلى سابق حالتها على
بطنها، ولذلك فهي تموت خلال زمن قصير. من المهم معرفته
أنّ السلاحف تحمل بكتيريا "السلمونيلا" التي تؤدّي إلى تلبّك
معوي شديد. السلاحف نفسها لا تمرض بهذا المرض، لكن يمكنها
عدوى الإنسان الذي يمسّها. لذلك من المهم غسل اليدين جيدًا
بعد لمس السلحفاة.
وتعتاد بعض الشعوب على أكل بيض السلاحف كما تسطو بعض الحيوانات عليه ولا سيما الافاعي وبعض الطيور. وتتناول هذه الشعوب ايضاً بعض الاجزاء الطرية من لحوم السلاحف وغالباً ما يُصنع من ذلك اللحم، حساء مشهور في اوروبا يدعى (حساء السلاحف) ويسمى باللغة الانجليزية (تورتل سوب).
أنواع السلاحف :
توجد فى العالم ثمانية انواع من السلاحف:
كيمبس ريدلى
اوليف ريدلى
هاوكس بيل
لوقر هيد (ضخمة الراس )
جرين تارتل ( السلحفاه الخضراء)
بلاك تارتل ( السلحفاه السوداء)
مسطحة الظهر
ليدرباك (جلدية الظهر)
*****************
(السلحفاه الناهشه).....
هل تعلم أن الحيوان المفترس يتمتع بفك قوي، يمكنه أن يعض بقوة، وهذا هو حال السلحفاه الناهشة أيضا،
علماً بأنهناك فارق كبير بين فم المفترس وفم هذه السلحفاة..إذا تأملنا في فم حيوان مفترس، سنرى أسنانه، وهي كثيرة، وكبيرة جدا، وحادة.أما إذا تأملنا بفم السلحفاه الناهشة
ماذا سنرى فيه؟ لا شيء، ليس فيه أي سن، ولا حتى أسنان صغيرة!!!..
ولكن إحذر فإنها تشتهر بالعض، وليس لها أسنان، أليست هذه مسألة غريبة فعلا؟ ولكن الحقيقة هي
( أن السلاحف ليس لها أسنان )
أي أن فمها لا يحتوي على أسنان ومع ذلك فإنه قوي وصلب وحاد جدا.
ما يعني أن سلحفاة بهذا الحجم يمكن أن تعض الأصابع والأظافر، ولكن لاشك إنها سلحفاة كبيرة.
كلا ليست كبيرة، فهي لا تزن أكثر من خمسين رطلا، أما الكبيرة منها فتزن مائتين وخمسين رطلا.. وهي عندما تبلغ ذلك الحجم، تصبح خطيرة فعلا..
بعضكم قد يقرر الآن بعد ما سمعه ألا يعاود السباحة في النهر بعد الآن، لا أريد أن يعض أصابع قدمى أياً من هؤلاء.
-ولكن الحقيقة هي أن هذه ليست مشكلة، لأن السلحفاه النهاشة لا تعض عادة وهي تحت الماء.
قد يقول البعض أنها لا تعض أبدا تحت الماء، وأعتقد أن كلمة (أبدا) مبالغ فيها، ولن أجيب بأنه من المستحيل أن يتعرض المرء لعضة منها تحت الماء، ولكن الحقيقة هي أني لم أسمع أبدا بأنها عضت أحدا تحت الماء.
أما عندما تخرج إلى اليابسة، كما هو حالها (الان) يصبح الأمر مختلفا، لأن هذه السلحفاه تعض كل ما تطاله وهي خارج الماء، وهي تطال الكثير بلا شك، حين تمد رأسها خارج الصدفة لحوالي ثمانية إنشات، لهذا يجب أن تحاول البقاء على مسافة من السلحفاه الناهشة، كي لا تعض أحد أصابعك، وليس هذا بمسألة ممتعة.
أما إذا أردت التمتع برؤية سلحفاة ناهشة، فهناك مكان واحد تجدها فيه، لن تجدها في الحقول ولن تجدها في الغابة، لا يمكن أن تعثر عليها إلى في الأنهار فقط..
لا شك أن بعضكم شاهد السلاحف الصغيرة في الأنهار من قبل، وهي عادة ما تسبح وتغطس وتلعب بالماء، وربما شاهدتموها خارج الماء مستلقية تحت الشمس لبعض الوقت..
ولكن هل تعرف ماذا تفعل في النهر؟ لا شيء، فهي لا تسبح ولا تغطس أو تلعب بالماء، ولا تتمتع بالشمس، كل ما تفعله هو التنفس عميقا والغوص إلى أعماق النهر وتجلس في الوحل.. حتى تتسخ تماما ويغطيها التلوث والوحل.
وهل تعلم؟ مع مرور الوقت، تبدأ بعض الطحالب بالنمو فوق ظهرها..
عندما يحدث ذلك، لا تعد تشبه السلحفاة أبدا، بل تبدو وكأنها صخرة قديمة تغطيها الطحالب.
وهذا ما تريد أن تبدو عليه تماماً..
YESspeed.com/11408
السلحفاة في التراث
في التراث الصيني
يعتبر الصينيون السلحفاه البرية فألاً حسناً ويستبشرون بها ولذلك توجد تماثيل للسلاحف في الحدائق الصينيه، ويقولون بأن وجود تمثال للسلحفاة السوداء يجلب المال والحظ السعيد وغالباً ما يصورونها تحمل في فمها عملة ذهبية.
في التراث العربي
يضرب بها المثل في طول العمر والبطء، حيث تعيش بعض السلاحف أكثر من مائة عام، كما هي الحال في السلحفاه الكبيرة بحديقة الحيوانات المصرية التي يقال أن عمرها يمتد للأكثر من مائة عام فعمرها أكثر من عمر الحديقة ذاتها.
أرجو أن أكون قد وفقت فى تقديم معلومه مفيده
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوووول