شخص
وستبقى دائماً شيئاً مُختلف عنْ الجَميع
أؤمن بأنك أنقى الصُدف وأحبها إليّ
في ملامِح وجهك الحلو كل الأمَان
وإني أتمناك حُبًا لا يعقبهُ فقد
كل نواحي قلبي ، مُغرمةٌ بكِ
ماغيرك انت ياهوى البال ودّي انه قبالي
وجودك يجعل كل شيء بخير حتى أنا
مستوطن البال والشعور
خُلق الجمال ، لتختصره عيناك
"وأرَاك في كُلِّ البِقاعِ كأنما، لا جُرمَ في فلَكِي يَدورُ سِواكَ
ضممتُ إسمك في دعائي وإني أُحبك وما الحُب إلا دُعا
"لك علي انّي احـًـًًـًًًـًًـًـبـٌـٌٌ ـٌٌٌـٌٌـٌبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌكُـُ للنهاية عاد مدّري وين حُبك ينتهي بي
A الجزائر
شكرأ كلك وفأءً وشكرا ع الودأع ,