منٌتُدُى حًنٌيّنٌ ٱلشّوِقَ
منٌتُدُى حًنٌيّنٌ ٱلشّوِقَ
منٌتُدُى حًنٌيّنٌ ٱلشّوِقَ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منٌتُدُى حًنٌيّنٌ ٱلشّوِقَ

منٌتُدُى حًنٌيّنٌ ٱلشّوِقَ ... منٌتُدُى رٱقَيّ وِمميّز .. وِيّشّمل ٱلمعرفُة وِٱلموِٱضيّع ٱلقَيّمة وِٱلمفُيّدُة ... وِيّرحًبّ بّٱلزوِٱر ٱلكرٱم لقَضٱء ٱمتُع ٱلٱوِقَٱتُ فُيّۂ .
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
مساهمة المريخ خواطر مزنه الله امثله حلوة كتابة يرحم كوكب وحدة ماذا
المواضيع الأخيرة
» نقاب مريح بمطاطين: ثبات وأناقة مصنوعة من القماش الكوري
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالجمعة نوفمبر 15, 2024 7:25 am من طرف Noraan

» أنشئ العد التنازلي لمناسبتك ( عيد ميلاد, موعد عطلة,تخرج ..)
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 1:34 pm من طرف sarah

» العد التنازلي لرمضان
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 1:24 pm من طرف sarah

» تصاميم عبايات رمضان
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 1:21 pm من طرف sarah

» اختبار الصور «باقات الزهور»
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2024 8:24 am من طرف Noraan

» ما هو الشيء الذي يحسدونك عليه الناس
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالإثنين أكتوبر 28, 2024 8:21 am من طرف Noraan

» ماذا ستقول لك ليدي غاغا؟
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالإثنين أكتوبر 28, 2024 8:13 am من طرف Noraan

» ماهو القناع الذي تختبئ خلفه
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالإثنين أكتوبر 28, 2024 12:19 am من طرف Noraan

» اختبار نفسي بالصور لما أنت ساحر
 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 2:40 am من طرف Noraan

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية

 

  [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا].

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Noraan
Admin
Admin
Noraan


عدد المساهمات : 4596
تاريخ التسجيل : 27/11/2015
الموقع :

 [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Empty
مُساهمةموضوع: [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا].    [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا]. Emptyالإثنين مارس 25, 2019 6:32 pm

[إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا].



 
هذا ما قاله سلمان الفارسي لأخيه أبي الدرداء عندما زاره فوجده قد انقطع للعبادة حتى أهمل حق زوجته وحق نفسه. فقال "إنَّ لِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِنَفْسِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، فَأَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ". وقد أقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك بقوله: [صدق سلمان]. وفي رواية: [إن سلمان أفقه منك]، وفي رواية: [لقد أوتي سلمان علما].




وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم بذلك لعبد الله بن عمرو وقد بلغه أنه يقوم الليل كله، ويصوم الدهر كله، ويختم القرآن في كل ليله فقال: [فلا تَفْعَلْ، قُمْ ونَمْ، وصُمْ وأَفْطِرْ، فإنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وإنَّ لِعَيْنِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وإنَّ لِزَوْرِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وإنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا].



وقد بدأ الحديث بحق الله [إن لربك عليك ; حقا]؛ لأنه أوكد الحقوق وأعلاها، وأعظمها وأولاها.. ومع ذلك أبت الشريعة أن يطغى على بقية الحقوق، واعتبرت الزيادة فيه عن الحد نوعا من الغلو المرفوض والطغيان الزائد الذي ينهى عنه صاحبه.


ولما كان الغلو في العبادة أول ما يعود بالنقص على حق النفس والإضرار بالبدن، كان التوجيه النبوي [إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا].



فإذا قلنا إن النفس تتكون من روح (قلب) وعقل وجسد، كان على الإنسان أن يوازن بين مطالب كل واحد منها، ويسعى في إشباع كل جانب بما يحتاجه دون إفراط أو تفريط.



ففي جانب الروح والقلب: 


عليه أن يصقلها ويغذيها بالعبادة، وأن يسعى في تحصيل ما يجلب لها السكينة والطمأنينة والسعادة، بحضور مجالس الإيمان، وكثرة ذكر الرحمن، وقراءة وتدبر القرآن؛ فـ [ما اجْتَمع قَوْمٌ في بَيْتٍ مِن بُيُوتِ اللهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ](رواه مسلم). 


وبذكر الله تطمئن القلوب: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَىٰ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ}(الرعد:28، 29).
وقراءة القرآن تملأ البيوت بالرحمات والبركات، وتطرد منها الشياطين وتملؤها بالملائكة ، وتتنزل معها الرحمة والسكينة فتمتلئ بها البيوت والقلوب والنفوس.




ومع تنوع العبادات والأخذ من كل جانب منها بطرف، والإكثار من النوافل والمستحبات تسلك طريق محبة الله التي معها كل الخير "فيحبه الله فإذا أحبه كان سمعه الذي يَسْمَعُ به، وبَصَرَهُ الذي يُبْصِرُ به، ويَدَهُ الَّتي يَبْطِشُ بها، ورِجْلَهُ الَّتي يَمْشِي بها، وإنْ سَأَلَنه لَيعْطِيَنَّهُ، ولَئِنِ اسْتَعاذَه لَيعِيذَنَّهُ].


ومع ذلك لابد من التوازن بين حمل النفس على العبادة والترويح عنها بما أحل الله ليكون عونا لها على الجد والنشاط.. كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم لحنظلة: [ساعة وساعة]. بمفهومها الصحيح.


وروي أنه في الزبور: "ينبغي للعاقل أن تكون له أربع ساعات.. وذكر منها: "وساعة يخلي فيها بين نفسه ولذتها فيما يحل ويجمل".


وقال بعض العلماء: "روحوا عن هذه القلوب ساعة بعد ساعة؛ فإنها إذا كلت عميت". 
وقال آخر: "إن هذه القوب تمل كما تمل الأبدان، فروحوا عنها بطرائف الحكمة".


وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر الناس تبسما، وكان يمازح أهله وأصحابه، ولا يقول إلا حقا.


وأما في جانب العقل:


فلابد من تغذيته بالعلوم والمعارف الدينية والدنيوية، وأن يفتح له نوافذ الفكر على كل جديد ومفيد، يقرأ في التاريخ الماضي والحاضر، ويأخذ من كل شيء أحسنه وأجمله، فلا هو منقطع عن ماضيه، ولا هو أسير لحاضره.




يتأمل في قصص الماضي وأحداث الحاضر، ويستفيد من الأحداث والتجارب، ويفتح فكره وعقله على كل مفيد ونافع، يأخذ الحسن ويدع القبيح، ويرفض الخرافات والأوهام والخزعبلات والبدع ـ خصوصا في جانب الإيمان والكفر والحق والباطل ـ وهو في كل ذلك منضبط بضوابط شرعه وقواعده دينه.


فكما يحتاج الإنسان إلى قلب سليم وروح مطمئنة، كذلك يحتاج إلى فكر سديد وعقل راجح.
وكما أنه لابد من نور الذكر وسعة الصدر، كذلك لابد من قوة الفكر وروح العصر؛ فإن الأمم لا تقوم إلى على علم وقوة.




وأما في جانب البدن:


فقد جاءت هذه الشريعة لتنصف الجسم والبدن، كما أنصفت العقل والروح.. ففي الوقت الذي كانت بعض الديانات المحرفة والمذاهب الأرضية تقوم على تعذيب البدن، وحرمانه من الطيبات والملذات والراحة زعما منهم أن ذلك طريق صفاء الروح وترقيها، جاء القرآن ليقول: {يا بنى آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين، قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق}(الأعراف:32).


وسمع الناس لأول مرة في جو الأديان [إن لبدنك عليك حقا] (رواه البخاري).



لقد اعتنى الإسلام عناية كبيرة بجسم الإنسان وصحته، وجعل من مبادئه السامية الحفاظ على الجسم السليم المعافى من الأمراض بشتى أنواعها، فمن حق الجسم على صاحبه أن ينظفه إذا اتسخ، وأن يقويه إذا ضعف، وأن يطعمه إذا جاع، وأن يسقيه إذا عطش، وأن يريحه إذا تعب، وأن يبحث له عن الدواء إذا مرض وأصابته الأسقام، وأن يقيه ما استطاع من الأمراض ومن كل ما يؤذيه ويضره.



بل جعل الإسلام صحة الجسد ومعافاة البدن من أسباب الراحة والسعادة، فقال صلى الله عليه وسلم: [من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها](رواه الترمذي وصححه الألباني).



ومن أجل هذه العافية شرع الإسلام النظافة، وأوجب الطهارة، وأمر بسنن الفطرة وكل أسباب النظافة؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يعافى إذا تعرض للأقذار باستمرار ولم ينظف نفسه، حتى جاء في الحديث: [حق على كل مسلم في كل سبعة أيام يوم يغسل فيه رأسه وجسده](متفق عليه).



ولأجل سلامة البدن أيضا حرم الإسلام شرب المسكرات والمخدرات، وشرب الحشيش والدخان.. بل نهى عن كل ما يضر بالبدن فقال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً}، وقال: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}، وقال صلى الله عليه وسلم: [لا ضرر ولا ضرار]، لا تضر نفسك ولا تضار غيرك. 


بل إن الله -سبحانه وتعالى- امتدح صاحب الجسد القوي، القادر على تحمل الشدائد: {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ}[البقرة: 247]، وقالت ابنة شعيب: {يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين}[القصص:26]، وفي الحديث: [المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف].



وتقوية البدن مطلب شرعي لحاجته في الصلاة والحج وطلب الرزق والسعي على المعاش وفي الجهاد في سبيل الله {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة}، وفي الحديث: [ألا إنما القوة الرمي].
وجاء في بعض الآثار: "من حق الولد على والده أن يعلمه الكتابة والسباحة والرمي". وروي عن عمر: (علموا أولادكم السباحة والرماية، ومروهم فليثبوا على ظهور الخيل وثباً).




ومن أجل هذه العافية أيضا كانت صيانة الجسم مما يهلكه أو يتعبه من أصول الشريعة ومن الضرورات الخمس التي يجب حفظها، ولهذا قال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما}، وقال: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}.. كما سبق. 


ونهت الشريعة عن إنهاك هذا البدن ولو بالعبادة كما في حديث الثلاثة المشهور، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لهم: [ولكني أصوم وأفطر وأقوم وأنام وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني]. وفي حديث عبد الله بن عمرو السابق: [أَلَمْ أُخْبَرْ أنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ؟ قُلتُ: إنِّي أَفْعَلُ ذلكَ، قالَ: فإنَّكَ، إِذَا فَعَلْتَ ذلكَ، هَجَمَتْ عَيْنَاكَ، وَنَفِهَتْ نَفْسُكَ، لِعَيْنِكَ حَقٌّ، وَلِنَفْسِكَ حَقٌّ، وَلأَهْلِكَ حَقٌّ، قُمْ وَنَمْ، وَصُمْ وَأَفْطِرْ](راه مسلم).



فالشخصية المسلمة شخصية متوازنة متكاملة: جسم قوي، وعقل قوي، وروح قوية، هذه هي معالم الشخصية التي يريدها الإسلام. فـ [المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف]. و [إن لربك عليك حقًّا، ولنفسك عليك حقًّا، ولأهلك عليك
حقًّا، فأعطِ كل ذي حق حقّه] (رواه البخاري).


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lomiblack.yoo7.com
 
[إن لنفسك عليك حقا].. أو [إن لبدنك عليك حقا].
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إذا تعرضت لنوبة قلبية، سيكون أمامك 10 ثوان فقط لتنقذ حياتك . إليك ما يجب أن تفعله لنفسك أو لشخص آخر يتعرض لذبحة أمامك (فيديو)
»  ياعائشة ؛ عليك بجُمَلِ الدعاء وجوامِعِه
» لليلة لا تنسى.. هذا ما عليك فعله!
»  كلما ضاقت عليك نفسك..
» رجاء بلمليح - صبرى عليك طال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منٌتُدُى حًنٌيّنٌ ٱلشّوِقَ  :: إسلاميات :: منتدى الأسلامي العام-
انتقل الى: